قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ( زهدك في راغب فيك نقصان حظ ،ورغبتك في زاهد فيك ذل نفس ) أي بمعنى أن ابتعادك عمن يتقرب منك ويلتمس مودتك تضييع لحظ من الخير يصادفك وأنت تلوي عنه، وتقربك لمن يبتعد عنك ذل ظاهر.
ويقال لا تزهد في راغب فيك ،فزهدك فيه عجز منك عن وصال الأخيار ولا ترغب في زاهد فيك فرغبتك فيه ذل وانكسار وخنوع للضيم
ويقال لا تزهد في راغب فيك ،فزهدك فيه عجز منك عن وصال الأخيار ولا ترغب في زاهد فيك فرغبتك فيه ذل وانكسار وخنوع للضيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق