لخذت نمجد بغن زين حد اليوم افلادميين
عين اسو والَّ موه عين نشكر عربي مول المد
لكريم الْخَلَّقْنِ لحنين الرؤوف الواحد الأحد
الِّ فضلن في التكوين خَلَّقْلِ كل بلد لبلد
خَلَّقْل للشوف عينين والسان انطقن بيه انرد
لكلام أُخلف لِ وذنين نسمع بيهم لصوات أحد
لقان حامدل ويدين
َ
أرجلين اعليهم معتمدين اعضاي نلحق كل ابلد
طاهم ل ماهم دونيين لعطان ما يحصيه العد
اشكر كاع ألا كد امنين نتل فيه التخمام انرد
عندما نعرف توصيف كافين ذلخلقل من جند
ما ول حد ألا كيف حد ألا ضد حد
شرح عريب الكلمات
يقول الأديب لخذت بمعنى مالداعي بي لتمجيد
أعيان الناس من غيرهم ،ومولاي الله مولي المد ،وهو تعبير صوفي لطلب العون من الله
،ثم يشرع في ذكر صفات الله ،الكريم، الخلاق الحنان ،الرؤوف ،الواحد ،الأحد،ال فصلن
في التكوين يشير إلى الآية {وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ
ثَلاَثُونَ شَهْرًا}[الأحقاف الآية :14] ثم يذكر بعد ذالك وظائف الحواس
كالعين والأذن واليدين والرجلين ،ثم يلفت انتباه المتلقي ،إلى كثرة النعم التي لا
يمكن للعبد استفاء شكرها {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ
اللَّهِ لاَ تُحُصُوهَا}[النحل الآية:18] ثم يقرر ما قرره الوحي {لَيْسَ كَمِثْلِه شَيْءُُ وَهُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ}[الشورى الآية:9]وقوله
أيضا {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدُُ 1 اللهُ الصَّمَدُ
2لَمْ يَلِدْ 3 وَلَمْ يُولَدْ 4وَلَمْ يَكُنْ لَه كُفُؤ أَحَد5}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق