قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ( لا شرف أعلى من الإسلام .ولا عز أعز من التقوى ولا أحصن من الورع .ولا شفيع أنجع من التوبة.ولا كنز أغنى من القناعة .ولا مال أذهب للفاقة من الرضى بالقوت . ومن اقتصر على بلغة الكفاف فقد انتظم الراحة وتبوأ خفض الدعة.والرغبة مفتاح النصب ومطية التعب .والحرص والكبر والحسد دواع إلى التقحم في الذنوب .والشر جامع مساوي العيوب.)
شرح غريب الألفاظ
الفاقة :الحاجة والفقر.بلغة الكفاف :ما يسد به الحاجة ،انتظم :يقال انتظمه بالرمح :أي أنفذه فيه كأنه ظفر بالراحة،تبوأ: حصل قال تعالى مخبرا عن حال أهل الجنة {وَقاَلُوا الْحَمْدُ لِلَه الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْْأَرْضَ نَتَبَوَّأُمِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ }[الزمر الآية :71]الرغبة :الطمع ،النصب :أشد التعب ،مطية :دابة الركوب
شرح غريب الألفاظ
الفاقة :الحاجة والفقر.بلغة الكفاف :ما يسد به الحاجة ،انتظم :يقال انتظمه بالرمح :أي أنفذه فيه كأنه ظفر بالراحة،تبوأ: حصل قال تعالى مخبرا عن حال أهل الجنة {وَقاَلُوا الْحَمْدُ لِلَه الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْْأَرْضَ نَتَبَوَّأُمِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ }[الزمر الآية :71]الرغبة :الطمع ،النصب :أشد التعب ،مطية :دابة الركوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق