
وله أقول من باب النصيحة ..لقد تسرعت في هذا القرار الخطير ومن حقك أن تسأل.. وأن تسال.. ومن واجب العارفين أن يجبوا على الأسئلة..
مازلت في مقتبل العمر ومثل هذه الأسئلة تحتاج وقتا طويلا ..لاأياما معدودات...ومثل هذه القرارات لاتأخذ على وجه السرعة
أخي إن كنت تريد الحق – والحق فقط- فلا تتعجل وراجع نفسك .وستجد الإجابات المناسبة بحول الله..فكم من إنسان اعترضته أسئلة كبرى فوجد الإجابات المناسبة واستقر به الأمر مؤمنا قانتا لله حنيفا ..وهو ما نرجوه لك ولأمثالك.
أحمد أبو المعالي
نقلا من موقع السراج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق