المهمشون في موريتانيا
ولدان يلعبان وحدهما منعزلين عن بقية الصبيان السبب يعود لاصولهما ولون بشرتهما فهما في الأصل حرطانين لكن أبناء لحراطين رفضوهما للون بشرتهما الأبيض في حين تركهما أبناء البيظان لاصولهما الحرطانية فبقيا مشردين تايهين يانسان ببعضهما البعض
إننا تنشئ الناشئة منا على العنصرية ورفض الآخر واحتقاره وهو أمر مشين مخالف للشريعة الإسلامية والأعراف الإنسانية إذ أن الدين الإسلامي يدعو لاحترام الغير فإن كان مسلما كان حقه أكد ومواخاته من كمال الإيمان ورسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أكد على المساواة بين الناس جميعا بغض النظر عن اللون أو العرق أما الأعراف الإنسانية والقوانين الدولية فتوكد على حقوق الطفل
#لا للعنصرية والتهميش في بلدنا
ولدان يلعبان وحدهما منعزلين عن بقية الصبيان السبب يعود لاصولهما ولون بشرتهما فهما في الأصل حرطانين لكن أبناء لحراطين رفضوهما للون بشرتهما الأبيض في حين تركهما أبناء البيظان لاصولهما الحرطانية فبقيا مشردين تايهين يانسان ببعضهما البعض
إننا تنشئ الناشئة منا على العنصرية ورفض الآخر واحتقاره وهو أمر مشين مخالف للشريعة الإسلامية والأعراف الإنسانية إذ أن الدين الإسلامي يدعو لاحترام الغير فإن كان مسلما كان حقه أكد ومواخاته من كمال الإيمان ورسولنا الكريم صلى الله عليه وآله وسلم أكد على المساواة بين الناس جميعا بغض النظر عن اللون أو العرق أما الأعراف الإنسانية والقوانين الدولية فتوكد على حقوق الطفل
#لا للعنصرية والتهميش في بلدنا