من سكن العكريش ورأى جمال مناظره وخصب أرضه مستحيل أن يستبدله بمكان ثان فهو إحدى جنان الله في أرضه وهل توصف الجنة لمن رأىها الأشجار المورقة والمراعي الخصبة والبهيمة السائمة والمياه المتدفقة والخير الوفير يتغنى ساكنه بمثل ما تغنى به ابن الرومي
ولي وطن آليت أن لا أبيعه ولا أرى غيري له الدهر مالكا
فالعكريش مرتع الطفولة والصبا وتحن إليه نفوسنا كلما ذكرناه متمثلين بابن الرومي
وحبب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالك
إذا ذكروا أوطانهم ذكرته عهود الصبا فحنوا لذلك
ويقول أديب العكريش
العكريش إلا اشتد خبر واسو فسم ابلد
عزيز على كل حد سمعة ميه قيل






ولي وطن آليت أن لا أبيعه ولا أرى غيري له الدهر مالكا
فالعكريش مرتع الطفولة والصبا وتحن إليه نفوسنا كلما ذكرناه متمثلين بابن الرومي
وحبب أوطان الرجال إليهم مآرب قضاها الشباب هنالك
إذا ذكروا أوطانهم ذكرته عهود الصبا فحنوا لذلك
ويقول أديب العكريش
العكريش إلا اشتد خبر واسو فسم ابلد
عزيز على كل حد سمعة ميه قيل






ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق